رُمَاةُ بِلَاجَرِ أَرْرَاشِيدِ: مَنْصَةٌ شَامِلَةٌ لِلْتَعَلُّمِ الْمُتَمَيِّزِ عَلَى الْإِنْتِرْنَتِ
رُمَاةُ بَيْتِ الْعِلْمِ الرَّاشِدِ هُوَ منصة تَعْلِيمٍ عَلَى الْإِنْتِرْنَتِ تَقْدِمُ أَنْوَاعًا مُخْتَلِفَةً مِنَ الْأَسْئِلَةِ مُتَعَدِّدَةِ الْخِيَارَاتِ مِنَ الْمَرَحَلَةِ الْابْتِدَائِيَّةِ إِلَى مَرَحَلَةِ الْجَامِعَةِ، وَتَغْطِي مَجَالًا وَاسِعًا مِنَ الْمَوَادِ. وَتَشْمَلُ هَذِهِ الْمَوَادِ الْقُرْآنَ الْحَدِيثَ وَالْفِقْهَ وَالْعَقِيدَةَ وَالْأَخْلَاقَ وَتَارِيخَ الثَّقَافَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ وَالرِّيَاضِيَّاتِ وَالْفِيزِيَاءِ وَالْكِيمِيَاءِ وَالْبِيُولُوجِيَا وَالْعَرَبِيَّةِ وَالْإِنْجْلِيزِيَّةِ وَالْإِنْدُونِيسِيَّةِ وَعِلْمَ الاجْتِمَاعِ وَالْاِقْتِصَادِ وَالْجُغْرَافِيَا وَالتَّارِيخِ وَالتَّحْصِيلِ وَالْتَّوْظِيفِ لِلْوَظَائِفِ الْعَامَّةِ.
وَاحِدٌ مِنْ مَمَيِّزَاتِ رُمَاةِ بَيْتِ الْعِلْمِ الرَّاشِدِ هُوَ أَنَّ الْمُعَلِّمِينَ يَمْكُنُهُمْ إِضَافَةُ أَسْئِلَتِهِمُ الْخَاصَّةِ، وَالَّتِي تَكُونُ مُتَاحَةً فِي فَئَةِ الْاِمْتِحَانِ. كَمَا يَمْكُنُ لِلْمُعَلِّمِينَ أَيْضًا مُرَاقَبَةُ تَقَدُّمِ كُلِّ اِمْتِحَانٍ أَوِ الْمُسَابَقَةِ الْمُعْطَاةِ وَقَبْولُ الطَّلَبَاتِ الْخَاصَّةِ. فِي حِينٍ أَنَّ الطُّلَابَ وَالْأَهْلَاءَ يَمْكُنُهُمْ الْاِسْتِمْتَاعَ بِفَوَائِدَ مُرَاقَبَةِ تَقَدُّمِهِمْ وَطَلَبِ مُعَلِّمِينَ خَاصِّينَ.
تَوَفَّرُ التَّطْبِيقُ تَحْلِيلًا مُفَصَّلًا لِلْأَسْئِلَةِ، بِمَا فِي ذَلِكَ خِيَارُ تَقْدِيمِ الْأَجْوِبَةِ الصَّحِيحَةِ وَالْأَجْوِبَةِ الْخَاطِئَةِ. بِالْإِضَافَةِ إِلَى ذَلِكَ، هُنَاكَ نِظَامُ تَرْتِيبٍ يَعْتَمِدُ عَلَى النِّتَائِجِ وَعَدَدِ الْأَجْوِبَةِ الصَّحِيحَةِ وَإِجْمَالِيِّ الْأَسْئِلَةِ.
بِشَكْلٍ عَامٍ، رُمَاةُ بَيْتِ الْعِلْمِ الرَّاشِدِ هُوَ منصة تَعْلِيمٍ شَامِلَةٍ عَلَى الْإِنْتِرْنَتِ يَمْكُنُ أَنْ تَسَاعِدَ الطُّلَابَ وَالْمُعَلِّمِينَ وَالْأَهْلَاءَ عَلَى مُرَاقَبَةِ وَتَحْسِينِ تَقَدُّمِهِمْ الْأَكَادِيمِيِّ.